تركيا

  • المقر المدني للباشا المتقاعد

    تنتظر شركة الاستشارات والدفاع صادات التي أنشأها ضباط أتراك متقاعدون من أجل تقديم التدريب الفني والاستراتيجي لمنسوبي الجيوش الأجنبية، موافقة وزارة الدفاع الوطني. وتضم الشركة في كادرها الاستشاري التي يرأس مجلس إدارتها العميد المتقاعد عدنان تانريفردي 58 جنديا متقاعدا من ضباط الصف إلى رتبة جنرال. وأوضح تانريفردي إن هدفهم الأساسي هو جيوش دول الشرق الأوسط وأفريقيا، قائلاً: "هناك 58 شخصاً في طاقمنا الاستشاري، إذا سمح لنا بذلك، سنكمل بنيتنا التحتية ونوفر جميع أنواع التدريب التقني والاستراتيجي والقيادي". وفقاً لتقرير في صحيفة ميليت "Milliyet " فإن تانريفردي أوضح أن من بين أهداف صادات هو  تلبية احتياجات من التدريب والاستراتيجية للقوات المسلحة للدول التي لا تملك الخبرة والمخزون قائلاً  "هدفنا هو نقل تقاليد تركيا العسكرية العميقة الجذور وتراكمها إلى البلدان حسب الحاجة" وقال تانريفردي مشيراً إلى أن هناك العديد من الأمثلة على مثل هذه الشركات في العالم، "هناك أكثر من 70 شركة أنشئت لهذه الأغراض، ستكون الأولى من نوعها في تركيا وهناك ضباط وضباط صف متقاعدين من القوات المسلحة التركية في سن مبكر جداً، سوف نستفيد منهم".

     
    120903 SADAT.hlarge
  • أزمة التمارين الجوية لنسر الأناضول

    وجهت إسرائيل ردة فعل قاسية ضد الإعلان عن تأجيل الفصل الدولي من تمارين "نسر الأناضول 2009/3"، الذي كان مقرراً أن يتم في الفترة من 10 إلى 23 تشرين الأول/أكتوبر 2009، ووجود مشاهد تتعلق بالمذبحة والأعمال اللاإنسانية التي قام بها الجنود الإسرائيليون في مسلسل "الفصل" التي نشرتها محطة TRT 1.

    من الضروري دراسة القضية مع ماضيها.

    إذا قمنا بتفتيش عقولنا نجد أنه في شباط / فبراير 1997 تم احتلال المدينة بالدبابات، وحكم على عمدة سينجان بالسجن لمدة 8 سنوات وتم إظهار هذه الليلة أنها من أسباب انقلاب 28 شباط /فبراير المحدث وكل ذلك بسبب "ليلة القدس" التي نظمتها بلدية سينجان والتي كانت تمثيلاً عما يقوم به الجنود الإسرائيليين من المجازر، إلى جانب ما سبق نجد أنه التطورات الحالية تتضح قيمها أكثر.

  • 28 فبراير/شباط الانقلاب الحديث

     قامت عصابة حلف الشمال الأطلسي وCIA بإقناع القسم العلماني - العلمانيين بأنه قد حان الوقت لإنهاء توظيف المسلمين في المهام العامة ومنع الرموز التي تدل إلى الإسلام وكل ذلك كان ضمن مشروع الإسلام المعتدل في التسعينات.[i]

    وبهذا كان سيتم اصطياد عصفورين بحجرة واحدة؛

    1) كان سيتم عزل الشعب المسلم المحب للوطن عن إدارة الدولة في السياسة والبيروقراطية. تم التوقيع على جور وظلم كبير حتى عام 2000 بإغلاق حزب الرفاه وإخراج الموظفين من وظائفهم دون محاكمة فقط باتهامهم بالرجعية.

    2) كانت ستتاح الفرصة لدخول عناصر فيتو الذي أعدته وكالة الاستخبارات الأميركية اعتبارا من السبعينيات ضمن الكوادر في مجالات القوات المسلحة والشرطة ووكالة الاستخبارات الوطنية والقضاء والتعليم الوطني (خصوصاً بدلاً من المسلمين الذين تم إخراجهم من المجال العام) قام فيتو الذي هو على تعاون مع العلمانية - العلمانيين بوضع عناصره في الكادر الذي تم تفريغه من الذين تم إلصاق تسمية الرجعية عليهم.

    في الوقت الذي تسبب الانقلاب الحديث الذي يسمى بـ 28 شباط/ فبراير بصدمات للقسم المتدين لم يستغرق استيقاظ القسم العلماني - العلمانيون من سكرة النصر وقتاً طويلاً. وبدأ إجلائهم من القوات المسلحة التركية من قبل فيتو بواسطة قضايا المطرقة وإركاناكون. بعبارة أخرى الثعبان الذي قاموا بتربيته بدأ بلدغهم.

     لم تدرك أبداً الفئة العلمانية - العلمانيين المعادين للدين والمتدينين أن القسم المتدين الذي يشكل الغالبية في الجمهورية التركية ليس له أي عداوة اتجاههم.

  • ازدواجية المعايير من المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان

    أثناء محاكمة عبد الله أوجلان في محاكم أمن الدولة في عام 1999 انتهكت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان المادة 6 من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان بشأن الحق في محاكمة عادلة والمادة 5 بشأن طول فترة الاحتجاز والمادة 3 بشأن سوء المعاملة. لم يغير القرار المتخذ في أذار / مارس من العام 2003، بحجة أنه لم يكن عادلاً قدم قراره النهائي المسبب بإعادة محاكمة قائد الإرهاب أو إعادة فتح ملف القضية إلى لجنة وزراء مجلس أوروبا.

    وأثناء محاكمة قائد الإرهاب، تم عزل العضو العسكري الذي كان في إنشاء محاكم أمن الدولة لدينا وتم تعليق قرار الإعدام الصادر ولم يتم تنفيذه وتم إلغاء عقوبة الإعدام.

    على الرغم من كل هذا يُطلب إعادة المحاكمة أو إعادة فتح ملف القضية على أساس أن المحاكمة لا تتماشى مع العدالة.

    بإسمي أنا وأعضاء جمعية المدافعين عن العدالة (ASDER) الذي أنتسب إليه؛ حتى لو كنا بعيدين عن أبعد ما يكون بالأفكار والآراء والإجراءات؛ نحن على اعتقاد أن مقاضاة أي شخص بدون أي دفاع أو معاملته خارج نطاق القضاء باستخدام أساليب غير إنسانية في مرحلة الدفاع أو أخذ أي شخص أو التعامل معه على أنه خارج نطاق القضاء لا يحقق أي قيمة للأشخاص والمنظمات التي تقوم بهذه المعاملات كما أن الإجراءات المحددة نتيجة لهذه المحاكمة هي أيضًا تعتبر مثابة ظلم.

  • الحرب غير النظامية هي مجرد الخيال

    yenisafak

     

    أول شركة تأسست لتقديم الاستشارات للدفاعية في تركيا هي شركة صادات للاستشارات الدفاعية الدولية، ونفت صادات مزاعم صحيفة أيدينليك بأن المعارضين السوريين تلقوا تدريبات حرب غير النظامية من قبِل شركتنا. وقال رئيس مجلس إدارة صادات الجنرال المتقاعد عدنان تانريفردي مبينا أن الشركة تنتظر موافقة وزارة الدفاع من أجل بدأ النشاطات بشكل فعّال "تقوم القوات المسلحة التركية بنقل الخبرات العسكرية إلى الدول التركية والإسلامية منذ سنوات. نحن نهدف أيضًا إلى تقديم خدمات استشارات الدفاعية الدولية إلى البلدان المجاورة التي تحتاج إلى تدريبات الدفاعية، في المناطق التي لا يمكن للقوات المسلحة التركية اللحاق إليها. ولكن ننتظر موافقة وزارة الدفاع من أجل بدء أنشطتنا بشكل فعّال. وقال: ولهذا السبب المزاعم حول تدريب شركتنا على الحرب غير النظامية للمعارضين السوريين هي مجرد خيال".

  •  

    مقر القيادة المدني للباشا المتقاعد

    Emekli paşanın sivil karargâhı

    موسى كسلار/ إسطنبول

    الصور: حسين أوزدمير

    شركة صادات للاستشارات الدفاعية، أسسها ضباط أتراك متقاعدون لتوفير التدريب الفني والاستراتيجي لأفراد الجيوش الأجنبية، وهي تنتظر موافقة وزارة الدفاع. العميد المتقاعد عدنان تانريفردي الذي يرأس مجلس إدارة الشركة يوجد في كادرها الاستشاري 58 عسكري متقاعد ابتداءً من ضباط الصف إلى الجنرالات. الكاتب الصحفي عبد الرحمن ديليباك هو أيضا "مستشار الشرق الأوسط" في الشركة. بيّن تانريفردي أن أهدافهم الأساسية هي جيوش دول الشرق الأوسط وأفريقيا، وقال: "هناك 58 شخصًا في هيئة مستشارينا، اذا حصلنا على الموافقة، سنتمكن من استكمال بنيتنا التحتية وتوفير جميع أنواع التدريبات الفنية والاستراتيجية والقيادية"

  • الولايات المتحدة تمتص الثروات عن طريق التدريب

    habervaktim

    شهد العميد المتقاعد عدنان تانريفردي الاستغلال الإمبريالي لشركات الاستشارية الدفاعية التي أنشأتها الدول الغربية في الدول الإسلامية، اهتم بالأمر وأسس شركة استشارية دفاعية، تسمى الآن (صادات) للاستشارات الدفاعية الدولية. هذه الشركة التي ستكون في مصلحة بلادنا ومصلحة العالم الإسلامي، ستمنع الشركات الغربية أن تلعب كما تريد في الساحة الفارغة. أولئك الذين  يشعرون بالانزعاج من هذا الموضوع يحاولون تشويه سمعة هذه الشركة ومحاولة منع بلدنا من التطور. تحدثنا مع عدنان تانريفيردي رئيس مجلس إدارة صادات عن شركاته وأهدافه والهجمات التي تلقاها...

     

    ¥ متى تم افتتاح شركة الاستشارات الدفاعية الدولية (صادات)؟

    - تم نشر عقد شركتنا في جريدة السجل التجاري بتاريخ 28 فبراير/ شباط 2012. أثناء إعداد عقد شركتنا، كان يجب علينا الحصول على إذن من وزارة الدفاع، لأن هذه العمل من وظيفة القوات المسلحة التركية. لقد سلمنا الوثائق التي تشمل عقد شركتنا وفعاليات الشركة الموجودة في العقد إلى وزارة الدفاع. قيل لنا من قِبل الوزارة "أننا علينا تحقيق بعض الشروط". أكملنا الإجراءات اللازمة في يونيو/ حزيران. سوف نقوم بتقديم الخدمات بشكل فعال بعد موافقة الوزارة...

     

    ¥ ما هي شركة صادات، أي نوع من الأنشطة ستقوم بها؟

    - صادات هي شركة استشارات دفاعية دولية للإنشاءات والصناعة والتجارة المساهمة. مجال نشاط شركتنا هو تقديم الاستشارات بشأن تنظيم القوات المسلحة الرسمية للدول الأجنبية، توفير التدريب الذي يحتاجونه في مختلف أقسام تلك القوات المسلحة والتوسط في توريد منتجات صناعات الدفاعية اللازمة للقوات المسلحة لتلك الدول.

  • العلاقات التركية الإسرائيلية في المنعطف

    بعد الهجوم الإسرائيلي على غزة، أغلقت تركيا فترة من العلاقات الإسرائيلية وفتحت حقبة جديدة، وتطورت ردود الأفعال الجماهيرية.

    يجب أن تكون العلاقات على المسار الحقيقي.

    لقد عشنا في فترة خصصت فيها الإرادة التي تشكلت دون إرادة الأمة لإسرائيل.

    في ليلة القدس التي نظمتها بلدية سينجان، بسبب تمثيل المذابح الإسرائيلية في فلسطين، فإن عقلية 28 شباط / فبراير التي غزت المنطقة بالدبابات في شباط / فبراير 1997، جعلت هذه اللعبة سبب الانقلاب المحدث وقالوا أنهم جعلوا "التوازن للديمقراطية"؛ بالإضافة إلى "اتفاقية التعاون السياحي" المبرمة عام 1992، واحدة تلو الأخرى كما يلي؛

     تم إجراء.

    • في 23 شباط/ فبراير 1996، اتفاقية التدريب والتعاون العسكري
    • في 14 أذار/ مارس 1996، اتفاقية التجارة الحرة
    • في 26 آب/ أغسطس 1996، اتفاقية التعاون في الصناعات الدفاعية.
  • نقدم للرأي العام أيضاً، الرسالة التالية رداً على أسئلة الصحفي المصري عبد الستار حتيتة الموجهة لشركتنا

    السيد حتيتة؛

    تتمثل مهمة صادات بتشكيل بيئة تعاونية بين الدول الإسلامية في مجال الدفاع والصناعات الدفاعية، ومساعدة العالم الإسلامي ليكون مكتفياً ذاتياً بقوته العسكرية وليأخذ مكانه الذي يستحقه بين القوى العالمية العظمى وذلك من خلال تقديم خدمة تنظيم القوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي، وتقديم الاستشارات الإستراتيجية في مجال الأمن الداخلي والدفاع بالإضافة لتقديم الخدمات في مجال تدريب وإمداد الأمن الداخلي والعسكري على الصعيد الدولي. [i]

    رؤية شركة صادات المساهمة: مراعاة الأوضاع الجيوسياسية وتقييم التهديدات للدول التي تقدم لها خدماتها، حيث تقوم بتنظيم القوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي بشكل يلبي الاحتياجات الحديثة والفعالة، بغية تأمين الدفاع والأمن الداخلي المتوافق مع هذه التهديدات.[ii]

    تتضمن محفظة عملاء صادات الدول الصديقة والحليفة لتركيا كما مصر يوجد ليبيا أيضاً. في عام 2013 قمنا بإنتاج عدة مشاريع للقوات المسلحة الليبية بناءً على مطالبهم. [iii]ولكن مع بدء الأعمال الإرهابية بقيادة الجنرال المتقاعد المتمرد حفتر توقفت أعمالنا. نحن نأمل أن نستمر بمشاريعنا من حيث توقفنا بعد أن يسود الاستقرار في ليبيا..

  • المرحلة الجديدة في العلاقات التركية-الإسرائيلية

     

    لقد مرت 15 شهراً على الهجوم المسلح (مايو 2010) على السفينة مافي مرمرة التي تحمل مساعدات إنسانية إلى غزة في المياه الدولية لشرق المتوسط، من قبل القوات البحرية الإسرائيلي، 9 مواطنين أتراك فقدوا حياتهم نتيجة هذا الاعتداء. رفعت تركيا المسألة إلى مجلس الأمن الدولي.

    وطالبت تركيا من إسرائيل أن تعتذر وتدفع تعويضات لأقارب الشهداء. إسرائيل لم تستجيب لهذه المطالب، ومع ذلك، وفقا للأنباء المتسربة من هناك، تبيّن أنه سيصدر قرار مقنع يحقق مطالب تركيا.  

    اليوم (2 سبتمبر/أيلول 2011) سمعنا موقف تركيا من قبِل وزير الخارجية، السيد البروفيسور أحمد داود أوغلو.

  • السياسات الدولية للقوى الكبيرة

    والأهداف التي يريدون الوصول إليه مع الإرهاب

     

    تركيا تبحث عن عدوها في التفجيرات الخبيثة

     

    اهتزت دولتنا بعد عشرين عاماً بعمليات التخريب التي أعطت مؤشرات بدأ الأعمال الإرهابية من جديد في مدننا وذلك بتفجير عربات محملة بمتفجرات عالية التخريب في كل من معبدي NEVE ŞALOM في بي أوغلو وBETHYAOKOV في شيشلي بتاريخ 15 تشرين الثاني / نوفمبر 2003 وأيضا أمام القنصلية البريطانية بشارع الاستقلال وبنك HSBC في لفنت 4 بتاريخ 20 تشرين الثاني / نوفمبر 2003. الانفجارات التي تسببت في مقتل 58 وإصابة أكثر من 500 من المواطنين فضلا عن أضرار كبيرة في الممتلكات في المحيط، أثارت تداعيات ضخمة في بلادنا وفي العالم وتسبب تفسيرات مختلفة. (بيان أدلى به معمر غولار والي إسطنبول في 26 كانون الأول / ديسمبر 2003):" وفقا للتحقيقات والبيانات والاستجوابات التي أجريت، فإن هذه الهجمات نفذتها عناصر من القاعدة تحاول الهيكلة في تركيا. في التحقيق مع الأشخاص الموقوفين، على الرغم من أنه لم يمكن تحديد الاتصالات بأي منظمة ذات تركيبة دينية تم كشفها سابقًا ولم يتم العثور على أي معلومات حول أي شخص في الأرشيف. يمكن القول بسهولة أن أنشطة هذه المنظمة في إسطنبول دمرت ''. - صحف مؤرخة 26 كانون الأول / ديسمبر 2003-)

  • حالة الجيش في أزمة تركيا-إسرائيل كانت سلبية

    تكلفة سفينة مساعدات إلى غزة 9 شهيدو 22 جريح إثر الهجمات العسكرية الإسرائيلية.

    تم إحضار متطوعين الإغاثة (466 شخصًا) والشهداء (9 شهداء) و22 جريحًا إلى بلدنا في الساعة 02:30 صباح يوم 03 يونيو/ حزيران، بقي 5 أشخاص إصاباتهم خطيرة في إسرائيل لأن عمليات نقلهم لن تكون مناسبة. كما وصل متطوعون وشهداء وجرحى من 32 دولة أخرى إلى بلدانهم. أسأل الله أن يرحم شهدائنا ويشفى جرحانا وأن يصبر أهالي الشهداء وأقاربهم. والتحية لجميع متطوعي الإغاثة.

    الشكر لهيئة الإغاثة الانسانيةİHH؛

    نهنئ من صميم قلوبنا هؤلاء الشجعان متطوعي الإغاثة بالرغم من تاريخ الإجرامي لاسرائيل، ذهبوا لتقديم المساعدة للشعب المضطهد على حساب حياتهم، لأهل غزة الذين يعيشون حياة الأسير في أيدي أظلم إدارة في العالم، في حين الإدارات الرسمية لكل دول العالم استدارت ظهرها وتجاهلتها، من خوفهم من شر إسرائيل، لقد فتحوا طريق جديد وأفقًا جديدًا للشعب الفلسطيني. لقد قاموا بمبادرة جريئة لا تتجرأ عليها الجيوش المجهزة. سيأخذ متطوعو القافلة الإغاثة الإنسانية مكافأة هذه المبادرات في الدنيا وفي الآخرة.

    İHH هي حاملة الراية في هذه القافلة. لقد أصبحت وسلية في أن تأخذ دولتنا طرفاً فاعلاً في هذه القضية وتعزيز مكانتها القيمة في العالم الإسلامي. أهنئ إدارة İHH وعلى رأسهم رئيس İHH السيد بولنت يلدرم.

    1. حزب العمال الكردستاني تهديد خارجي

    إذا كان يتم تنظيم وتدريب وتجهيز وتسليح بعض العناصر المسلحة وإدخالهم من حدودنا بطرق غير شرعية وتقوم هذه العناصر المسلحة بإجراء أعمال مسلحة ضد نظام الدولة الشرعي وإذا كانت كل تلك الأنشطة تتم إدارتها من قبل كوادر متمركزة في أراضي الدول الغريبة فهذا يدل وبكل وضوح إلى حرب غير متكافئة ذات جذور خارجية.

    إن تركيا طرف في الحرب غير المتكافئة (غير نظامية) ضمن وخارج حدودنا مع منظمة إرهابية متمركزة في جنوب شرق الحدود ومدعومة من قبل القوات الدولية. 

  • لقد أعطى السيد فكري ساغلار مقترح أسئلة تشمل ستة مواضيع إلى رئاسة مجلس الأمة الكبير وموجهة إلى صادات ومؤسسها العميد المتقاعد عدنان تانريفردي وطالباً من السيد رئيس الوزراء الإجابة على ما هو موجود في الصحافة وفي شكله الموجود وذلك أن فكري ساغلار وقع في الشك بعد الاعتبار إلى ما تمت كتابته من قبل شخص غير معروف الهوية ومكان العيش (فؤاد أفني) وآخر استخباراتي يعيش في الولايات المتحدة ( محمد إيمور) وبعض الصحف التي اعتمدت على هذه الكتابات وبعد اختياره بعض المواضيع من بين عشرين موضوع تدريبي على موقع شركة صادات المساهمة.

    قبل الإجابة على أسئلة السيد ساغلار، سيكون من المناسب نقل معلومات موجزة عن الأشخاص الذين أحضروا شركة صادات المساهمة إلى جدول الأعمال.

    ارتقى محمد إيمور إلى رئاسة الأقسام في خدمة المخابرات الوطنية (MİT) وعمل في هذه المؤسسة لمدة 27 عامًا. تم فصله من دائرة المخابرات الوطنية عندما لم يعد إلى البلاد على الرغم من أنه تم استدعاؤه من واشنطن، حيث تم إرساله كمهمة أخيرة. يقيم حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية.

     

  • كانت شركة صادات المساهمة في ليبيا من أجل تحديد احتياجات القوات المسلحة الليبية على الأرض ورؤية إمكانية تقديم خدمات الاستشارة والتدريب وتأمين المعدات لهذه القوات.

     نتيجة اللقاءات التي تم انعقدت؛ يتم إعداد مشروع بشأن تصميم وبناء مرافق رياضية تابعة لأحدى الأفواج.

    بالإضافة إلى ذلك، تمت زيارة السيد علي كمال أيدين، سفير جمهورية تركيا في مكتبه وتنويره عن شركة صادات المساهمة وأنشطتها في ليبيا.

     

    T.R. Tripoli Ambassador   Libya Regiment
    Commander of Regiment and Ottoman Arm   SADAT Chairman of the Board and Arm of the Regiment
    Tripoli Meydan eş Şüheda
  • في مقالنا السابق، حاولنا أن نشير إلى الأسباب الكامنة وراء أولئك الذين وجهوا تشويههم لصادات الدفاعية بأسلوب وطريقة غير حكيمة وغير واعية وغير أخلاقية. الآن، سنتحدث عن أسلوب الحروب بالوكالة التي أشعلتها الولايات المتحدة وأصدقاؤها في منطقتنا، بعد الحرب العالمية الثانية خاصة بعد الحرب الباردة، بعد تفكك حلف وارسو وفقدان القوة الروسية السابقة.

    في الواقع، على الرغم من اندلاع الحروب بالوكالة لأول مرة خلال فترة الحرب الباردة بدأت استخدامها بفاعلية في مناطق الشرق الأوسط والتي تتواجد فيها تركيا أيضاً، مع الغزو الأمريكي لشمال العراق. عام 1990

    كان الناتو، الذي تأسس لتشكيل كتلة ضد حلف وارسو، في قلب الجدل حول إكمال مهمته بعد تفكك السوفييت. لكن في مقال الذي نشر في إنجلترا عام 1990 بعنوان "Will Islam Bury Us" "هل سيدفننا الإسلام؟" جاء هاذا السؤال إلى الأجندة وفقًا للمقال المعني، سيصبح الإسلام فعلاً في آسيا وأوروبا في وقت قصير، والذي سيرتفع مع تفكك حلف وارسو. وذهب المقال إلى أبعد من ذلك وشدد على أنه إذا لم يكن هناك تدخل، فإن الإسلام سيتولى السيطرة على العالم خلال 30 عامًا.

  • التحرك ضد شاه

    وذكرت الصحف العالمية أن اتفاقية الحدود البحرية الموقعة بين تركيا وليبيا في ديسمبر 2019 هي خطوة كش ملك التي رسمتها تركيا ضد جميع الجهات الفاعلة الأخرى في اللعبة في تحديد مناطق السلطة شرق البحر الأبيض المتوسط. شعرنا بالفخر

    لقد كتب الكثير من الاستراتيجيين حول هذه الاتفاقية وما زالوا يواصلون الكتابة. أود أن أتناول نقطة تجاهلها الجمهور فيما يتعلق بنتائج الاتفاقية.

    كل الدول التي لها طموح في منطقة البحر المتوسط قد اتفقوا على أن الطريق إلى إخفاق الحركة التي قامت بها تركيا والتخلص من الغلبة هو القضاء على حكومة الوفاق الوطنية وقيام الحكومة الجديدة بإلغاء الاتفاقية. ونتيجة لمؤتمر برلين، لم يبق سوى طريق واحد إلى تركيا، التي دعتها إلى ليبيا الحكومة الوطنية الليبية، التي تعترف بها الأمم المتحدة.

  • لقد كنا ندرك أن كل شيء تغير بسرعة كبيرة في العالم لفترة من الوقت، ولكن هل الدول مستعدة لمثل هذا التغيير السريع؟ ماذا تعيش تركيا بداخلها في هذه المرحلة؟ السؤال هنا. أصبحنا ننام ونستيقظ مع (كوفيد-19) لأيام. فمن الحق لو قلنا أنه تخبطت نفسيتنا إلى جانب التوازن العالمي...

  • فلسطين هي قضية تركيا الأساسية

    فلسطين-6

     

    من الواضح أن القضية الفلسطينية ستكون في جدول أعمال العالم لفترة طويلة.

    • انتخاب شخص من أصول مختلفة رئيسًا للولايات المتحدةالتي تحاول الخروج من الأزمة الاقتصادية في الفترة الجديدة من خلال ترك السياسة الخارجية المؤيدة للعنف للولايات المتحدة، توصيل رسائل على أنها تريد تطوير سياساتها التي تستند على علاقات أكثر ليونة مع العالم الإسلامي ودول الشرق الأوسط؛
    • محاولة إسرائيل للإبادة الجماعية في غزة، التي بدأت في 27 ديسمبر/كانون الأول 2008 واستمرت على ذلك ببطء في 18 يناير/كانون الثاني 2009؛
    • أثناء الانتخابات البرلمانية والدعاية الانتخابية في إسرائيل في 10 فبراير/شباط 2009، وعود الأحزاب السياسية البارزة بتدمير حماس، الذي أسس حكومة فلسطين الشرعية والذي بنى مقاومة غزة؛

    هذا يشير إلى أن العالم سيتحدث عن فلسطين لفترة طويلة.

    • في ختام المظاهرات والمسيرات التي قادتها المنظمات المدنية أثناء الهجوم الإسرائيلي على غزة، وقوف الشعب التركي وتوجيه مساعداته المالية والمعنوية لفلسطين؛
    • دعوة لوقف الهجوم من خلال مجلس الأمن القومي، اتخاذ الحكومة التركية موقفا ضد إسرائيلمن قِبل رئيس الوزراء؛
    • المعاملة القاسية لرئيس إسرائيل شمعون بيريس من قبِل رئيس وزرائنا، في الجلسة التي عقدت في دافوس في 29 يناير/ كانون الثاني2009؛

    وضعت تركيا في وسط جدول الأعمال الدولي.

  • العميد المتقاعد عدنان تانريفردي، لفت الانتباه إلى أولئك الذين يقفون وراء محاولة الانقلاب الذي قال إن منظمةٍ ما أسست مدرسة في 160 دولة حول العالم ووجوده في الولايات المتحدة التي تكافح من أجل الهيمنة على العالم هو إشارة إلى أن أمريكا تستخدم فتح الله غولن.