aydınlık

  • حول صادات للاستشارات الدفاعية والإنشاءات والصناعة والتجارة الدولية المساهمة وحول عدنان تانريفردي على الموقع aydinlik.com.tr   تم النشر بتاريخ 09/10/ 2018 على الرابط: ‘’https://www.aydinlik.com.tr/bu-ekipten-cozum-cikmaz-politika-ekim-2018-3’ بعنوان " لا يوجد الحل في هذا الفريق" وتم نشر في صحيفة أيدنليك بتاريخ 10/10/2018 بعنوان "مجالس التي ليس لها حلول" تم استخدام تعبيرات في هذه الأخبار غير الواقعية والتي تتضمن تشويه السمعة التجارية والإساءة إلى الحقوق الشخصية وتمت كتابة الخطابات المعنية دون أي معرفة بالحقائق ودون أي معرفة في هذا الموضوع.

    تم إصدار الأخبار غير الواقعية التي تحمل الافتراءات والاساءة على الحقوق الشخصية وتشويه السمعة التجارية وكرامة شركتنا، ومن الواضح تماماً أن هذه الأخبار وهمية وهدفها الإساءة لشركتنا ولرئيس الجمهورية والحكومة الشرعية.

  • الافتراء المظلم لجريدة أيدينليك

    أقف وأتساءل، كيف يتم صنع الأخبار الكاذبة؛ رأينا حق اليقين بعد الأنباء عن صادات في جريدة اسمها أيدينليك تأتي بمعنى النور ولكنها مظلمة.

    هل يمكن تشويه ولف موضوع معين الى هذه الدرجة؟

    " سألوا الجمل "لماذا رقبتك منحنية"؟ فأجاب لهم قائلاً "أي من أعضاء مستقيم حتى تسألوني عن رقبتي" وحتى لا تنطبق عليها هذه المقولة لأنه توجد فن في الانحناءات الموجودة في الجمل، هناك حكمة في كل من أعضائها.  يا أخي، دعونا من الفن، هؤلاء ليس لديهم جانب صحيح كمقدار قشة! 

    تقوم بتأسيس شركة تجارية وفقًا للقوانين الحالية. فإنك تكمل الإجراء اللازمة. تطبع المنشورات. تقوم بتعريفها. تقوم بإنشاء موقع إليكتروني؛ نتشر أهدافك، مبادئك في العمل. حتى تخرج في شاشات التلفزيون تشرح بالتفصيل، عنوانك مكانك واضح ومعروف، تفتح الباب للكل بغض النظر عمن يكون، تقوم بدعوة الناس. على الرغم من كل هذا، انظر إلى سلسلة المقالات التي خرجت يرعاك الله!

  • الحرب غير النظامية هي مجرد الخيال

    yenisafak

     

    أول شركة تأسست لتقديم الاستشارات للدفاعية في تركيا هي شركة صادات للاستشارات الدفاعية الدولية، ونفت صادات مزاعم صحيفة أيدينليك بأن المعارضين السوريين تلقوا تدريبات حرب غير النظامية من قبِل شركتنا. وقال رئيس مجلس إدارة صادات الجنرال المتقاعد عدنان تانريفردي مبينا أن الشركة تنتظر موافقة وزارة الدفاع من أجل بدأ النشاطات بشكل فعّال "تقوم القوات المسلحة التركية بنقل الخبرات العسكرية إلى الدول التركية والإسلامية منذ سنوات. نحن نهدف أيضًا إلى تقديم خدمات استشارات الدفاعية الدولية إلى البلدان المجاورة التي تحتاج إلى تدريبات الدفاعية، في المناطق التي لا يمكن للقوات المسلحة التركية اللحاق إليها. ولكن ننتظر موافقة وزارة الدفاع من أجل بدء أنشطتنا بشكل فعّال. وقال: ولهذا السبب المزاعم حول تدريب شركتنا على الحرب غير النظامية للمعارضين السوريين هي مجرد خيال".