تركيا

  • ينشؤون جيشاً جاهزاً تسليم المفتاح

    هل تتخيلون ذلك؟
    شخص ما يمضي وهو يقول: "سأعلمك القتل والتخريب وارتكاب أعمال إرهابية. "
    من الواضح أنهم يقرعون الطبول قائلين، "سأرتكب الجريمة، سأعلم الجريمة".
    لا يقولون فقط، بل إنهم يتقدمون بإنشاء شركة.
    يقولون لهم "حسنًا، أنت مرخص للقيام بذلك".
    إنهم جريئين لدرجة أنك تندهش. يتجولون بدون عصا ..
    هل هذا بسبب نقاوتهم، أو لأنهم أكثر عذرًا؟
    إنهم يقولون بالتأكيد أن الزمن زمننا.
    أعلنوا جميع مهاراتهم على موقعهم الرسمي دون تردد.
    أنشطتهم لا تقتصر على الحروب غير الرسمية.
    الأسلحة الخفيفة شيء بسيط بالنسبة لهم. حتى أنهم يقدمون التدريب على الصواريخ والدبابات والطائرات والسفن الحربية.
    يقولون إننا نعلم العمليات البرية والبحرية والجوية.
    يعيدون تنظيم الجيوش من جديد.

  • هل أيدنليك يعني النور أم الظلام؟

    أيام وهي تحمل اسم ASDER وSADAT على لسانها النجسة، وهي غير معروفة أي من القوات المظلمة تخدم.

    من أنت، ماهي قدراتك؟

    هذه المؤسسات، التي تهاجمهوها بتقيؤاتكم التي تبللون بها الأطراف، عصية للعصابات من أمثالكم حتى تصورها. بالافتراء والأوهام يجزّون على أسنانكم. تلعقون أحذية أصحابكم الذين يمسكون حبالكم ..!

    وسائل الإعلام في حزب العمل... بتعبير أدق، صديق رأس الإرهابيين الرجل الذي يدعى بـ دوغو برينجك من غير المؤكد من الذي يعمل معه ومع من يتعامل ولكن لا يخشى أن يأخذ وضعية بصف الأعداء الداخليين والخارجيين لهذا البلد.

    لا تخلطوا بين ASDER وSADAT مع الآخرين بعقولكم الصغيرة...!

    تذكروا أن ASDER تأسست نتيجة 28 فبراير المظلمة، التي أهدر أعداء الوطن بما فيهم أنتم أبناء الوطن في تلك الفترة.

  • وقفة دافوس هو بداية مرحلة جديدة

    جاء على لسان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان على أنه حامي المظلومين من الظالمين وأوضح أنه مستعد لحماية حقوق العالم الإسلامي وأعلنها في دافوس.

    الموقف الذي اشتقنا لرؤيته شاهدناه في دافوس.

    كان ردة فعل يليق بالدول الرائدة في العالم.

    التعليقات المذلة لهؤلاء الناس، لا تستطيع أن تجعل هذا الحدث التاريخي خاطئاً.

    يجب أن يكون ممثلونا في الخارج ذو شخصية قوية.

    يجب على شعبنا أولاً، أن يفهم قوة وأهمية تركيا.

    تلقت إسرائيل ردة فعل الذي لم تره من العالم إلا من قِبل السيد رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان.

    تم وضع عزيمة وثقل مهمين بقدر تحرك القوة العسكرية ضد إسرائيل، فلن تستطيع إسرائيل أن تتصرف بتهور بعد الآن.

    لن تسطيع على مواصلة المجازر.

    سيتم الأخذ بعين الاعتبار تحذيرات تركيا.

    بالأسلوب الذي أته تم فهم عزم تركيا.

  • يجب أن تكون تركيا ضمن الآليات صنع القرار العالمي

    قام الرئيس الأمريكي، باراك حسين أوباما بزيارة تركيا. تم تفسير هذه الزيارة من قبل أشخاص مختلفين ومن وجهات نظر مختلفة. ولكن، أعتقد أنه يجب التفسير الحدث من حيث غرض الزائرون حيث موقع دولته.

    إن الولايات المتحدة قوة عالمية. يجب اعتبار الرئيس أيضا في ذلك الوضع ويجب تقييم زيارته لتركيا أيضا في هذا المستوى.

    تركيا لها مكانة رئيسية من حيث موقعها الجغرافي في البلقان والقوقاز وأحواض البر في الشرق الأوسط وفي وسط حوض البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود وبحر قزوين.

    يعني تركيا في دائرة الجيواستراتيجيةمع موقعها الجغرافي، لديها الإمكانية والقوة للتأثير بشكل فعّال وتوجيه البلدان في هذه الأحواض.

    من ناحية أخرى، بروابطها الدينية والعرقية والتاريخية والخبرة الإدارية، انتشرت إلى شقين، تغطي النصف الغربي من آسيا والنصف الشمالي من أفريقيا، التي يملكها العالم التركي والإسلامي، وهي دولة قادرة على التأثير على 60 دولة إسلامية من خلال الجغرافية الواسعة ولها إمكانية الاهتمام في البحار المفتوحة التي لها سواحل في هذه الدول.

    تركيا في الدائرة الجيوسياسية، لديها القدرة على أن تكون زعيمة الجغرافيا، في وجه جميع الجهات الفاعلة الأخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة.

  • يجب إعطاء مهمة دبلوماسية

    للجيش السوري الحر.

    في 22 حزيران / يونيو 2012، أسقطت سوريا طائرة استطلاع من طراز RF-4E تابعة للقوات الجوية التركية على بعد 13 ميلاً من اللاذقية مدعيةً انتهاكها للمياه الإقليمية. في البيان الصادر عن وزارة الدفاع السورية

    turk-jetini-suriye-dusurdu

    تم التأكيد على أنه تم مشاهدة طائرة تخترق الحدود السورية بحوالي 1 كيلومتر وأن الطائرة التي تطير بارتفاع منخفض في المياه الإقليمية اخترقت الحدود ونتيجةً للقصف الصادر من بطاريات المضادة للطيران تم تحديد سقوط الطائرة على بعد 10 ميل بحري تقريباً وأنه بعد ضرب الهدف تمت الملاحظة على أنها طائرة تركية وأنهم شاركوا مع تركيا في عمليات البحث عن الطيارين.

    في البيان الذي أدلى به وزير الخارجية السيد أحمد داود أوغلو للصحافة في 24 حزيران / يونيو 2012، أوضح أن "طائرتنا أسقطت وهي بدون سلاح وأثناء قيامها برحلة تجريبية لغرض اختبار نظام الرادار لدينا، على بعد 13 ميلاً من الساحل السوري، أي خارج المياه الإقليمية السورية".

    وعلى الرغم من أن البيان الذي أدلت به سوريا يبدو بريئا، فإن إسقاط طائرتنا كان عملا عدائيا مدبرا ومخططا له.