كذب

  • عند مناقشة موضوع معارضة زعيمة الحزب الجيد ميرال أكشنر، بالمرسوم، "الحصانة القضائية للمدنيين الذين تدخلوا في الهجمات الإرهابية في محاولة انقلاب 15 يوليو/تموز" بقولها تصبح حرب أهلية"، هذه المرة ادعت أنه كانت هناك معسكرات تدريبية مسلحة في توكات وقونيا. علاوة على ذلك، تم اتهام شركة صادات بالنسبة لهذه المعسكرات، التي كانت الشركة المحلية الأولى والوحيدة التي تقدم الاستشارات والتدريب العسكري الاستشارات الدفاعية الدولية، والتي تأسست في عام 2012 من قبل رئيس ASDER عدنان تانريفردي باشا. بسبب هذه الميزات، كانت صادات في هدف تركيز القوة العالمية منذ إنشائها. ممارسات الحرب النفسية في عمليات التشويه في وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية حول صادات، هي من النوع تجعلك أن تبحث بالشموع عن الأساليب المطبقة على الإرادة الوطنية في 28فبراير/شباط.

  • بيان من رئيس  RE-DERيؤكد الحقائقوليس الكذب والافتراء

    نود أن نشارك آراء جمعية المتقاعدين رأساً ((RE-DER حول الأخبار المقصودة هدفها الإساءة والتشويه التي تنشرها بعض المنظمات الصحفية من مدّة محدودة حول شركة صادات المساهمة للاستشارات الدفاعية الدولية.

    كما هو معروف، فإن صادات أسسها جنود متقاعدون من الجيش التركي، ويرأس مجلس إدارتها، العميد المتقاعد عدنان تانريفردي. بالإضافة إلى كونها شركة قانونية تأسست وفقًا لقوانين التجارة التركية، لقد جعلنا ذلك فخورين بأنها كانت أول شركة تركية من بين 70 شركة تقدم خدمات الدفاع والاستشارات في جميع أنحاء البلاد.

    خلال زيارتنا إلى ASDER (جمعية المدافعين عن العدالة) في الأشهر الماضية بصفتنا رئيس مجلس إدارة جمعية المتقاعدين ((RE-DER، أبلغنا السيد تانريفردي عن معلومات حول صادات وشاركنا عن تفاصيل الخدمات التي سيقومون بها. حيث سيقوم زملائنا من القوات المسلحة التركية الذين تقاعدوا أو تم إبعادهم في عمر مبكر لأسباب أخرى بنقل معرفتهم وخبراتهم. وخلق فرص عمل لهؤلاء الزملاء، من خلال ذلك زادت ثقتنا بأن صادات ستعمل أعمالاً صحيحة.

    بالرغم من أنها شركة قانونية بالكامل ولكن، منذ الأسبوع الماضي تظهر بعض الهيئات الصحفية بأن صادات مركز حرب العصابات. الأخبار بالنسبة لتدريبهم المعارضين السوريين جعلتنا نحزن بما فيه الكفاية. ندين هذه الأخبار الكاذبة التي تتعارض مع الواقع. نود أن نذكر أن أولئك الذين يلعبون دورًا أساسيًا في هذه الأخبار الكاذبة ليس لديهم أي صلة بجمعيتنا. نعلن بأننا سنكون دائماً في جانب شركة صادات المساهمة التي نعرف غرض تأسيسها وجمعية ASDER حيث أننا في عمل مشترك معهم من أجل ضحايا الذين لم يحصلوا على حقوقهم الشخصية وتم قطع علاقاتهم من قوات المسلحة التركية.

    مع كامل التحية والاحترام

    سرفت كهرمان أر

    رئيس مجلس ادارة RE-DER

  • إن بدأ حملات التشويه والافتراء تم إطلاقها مؤخرًا على شركتنا صادات مجدداً أمر ملفت للانتباه. ويلاحظ أن حملات التشويه والافتراءات مرتبطة ببعضها البعض من الخارج والداخل وتتكرر بين فترات حوالي 6 أشهر.

    صادات هي شركة تم تأسيسها وفقًا لأحكام القانون التجاري التركي وتمارس فعالياتها وفقًا للقانون. مؤسسوها وشركاؤها وموظفوها ملتزمون بالقانون وهم أشخاص ليدهم تاريخ نظيف. إن كان الأشخاص الاعتبارية أو الأفراد ليس لهم نشاط غير قانوني ناهيك عن ذلك نشاط واحد مشكوك من أمره. صادات منزّهة من جميع أنواع التشبيهات القبيحة التي لا أساس لها. يتم مراقبة جميع أنشطة شركتنا من قبل جميع وحدات الدولة في إطار قانون التجارة التركي واللوائح القانونية الأخرى في نطاق القانون، ولا يوجد فيها أي إجراء غير قانوني.

  • في النسخة بتاريخ 03 سبتمبر/ أيلول 2012 نشرت صحيفة أيدنليك أنباء كثيرة عن شركة صادات المساهمة. التي ملئت نصف صفحتها الرئيسية والصفحة التاسعة بأكملها في هذا الخبر وأعلنت أنها سنواصل الخبر في الغد؛ أتهم ASDER وصادات المساهمة بإضافة معلومات غير واقعية عن طريق تفسير المعلومات الموجودة في الموقع الإلكتروني لشركة صادات المساهمة من منظورها الخاص.

    لا يمكن تشويه موضوع واضح وصريخ إلا بهذه الطريقة.

     تأسست أو وصلت الى الاستقلال تقريباً 60 دولة إسلامية بعد الحرب العالمية الثانية.

    كانت هذه الدول أثناء تأسيس قواتها المسلحة تحتاج الى الدعم والمساعدة من أجل التنظيم والتجهيز من البلدان ذات التقاليد العسكرية العميقة والمنتجة لصناعات الدفاعية.

    واليوم تعمل شركات "استشارات الدفاعية" الغربية في حوالي 20 دولة إسلامية.

  • توصلت الدول الغربية، التي دمرتها الحرب العالمية الثانية، إلى اتفاق عالمي مع بعضها البعض من أجل استعادة اقتصاداتها، التي كادت أن تدمر بسبب الآثار المدمرة للحرب، وولد الاتحاد الأوروبي.

    وواصل المنتصرون في الحرب، الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، تفاهمهم الاستعماري ووجهوا وجوههم نحو القارة الأفريقية ودول الشرق الأوسط الإسلامية. لقد نجحوا في تقييم الدول النامية في الشرق الأوسط كسوق خصب وبدأوا في بيع الأسلحة التي طوروها لهذه الدول لتدمير بعضهم البعض.

    لقد زرعت هذه الدول بذور الخلاف في دول منطقتنا من أجل إيجاد سوق لصناعة الأسلحة الخاصة بها وجعلتها تحارب بعضها البعض. اشترت دول المنطقة أسلحة بثمن أغلى من عائدات النفط التي باعتها لمحاربة بعضها البعض، وحُكم على شعوبها بالفقر مع انهيار اقتصاداتها يوما بعد يوم.

  • - تشكل هذه المقالة التي ستقرؤنها ثالث وآخر مقالاتنا بعنوان صادات الدفاعية والحروب بالوكالة. أن صادات الدفاعية هي شركة استشارات دفاعية، إلا أنها لا تزرع الدماء والدموع في البلدان التي تدخلها، مثلما تفعل الشركات العسكرية الخاصة للدول الإمبريالية الغربية، وتعمل من أجل ضمان للسلام والطمأنينة.

    وعلاوة على ذلك، فإنها تؤدي خدماتها في هذه البلدان وفقا لقوانين وأنظمة تركيا والدول الأطراف. أثناء تنفيذ هذه الأنشطة، لا تسعى إلى استنزاف الدخل القومي للدول، بل تنفذها بنهج قائم على الخدمة مقابل ربح صغير.

    لم يكن الهدف الرئيسي هو تحقيق مكاسب تجارية، ولكن العمل على تحقيق إجراءات استراتيجية تضمن السلام في هذه البلدان التي يسفك فيها دماء الأخوة.

    والنتيجة المتوقعة هي تمكينهم من وضع استراتيجيات تمكنهم من العمل بشكل مشترك وتحقيق هيكلهم التنظيمي بدلاً من أن يكونوا منظمين لتعطيل توازن القوى المتبادل الذي يؤدي إلى المنافسة بين القبائل والعشائر.

  • كان هناك الكثير من التكهنات حول صادات الدفاعية منذ تأسيسها. لا تزال هناك تكهنات مماثلة في الأسابيع الأولى من عام 2021، أي على الرغم من مرور تسع سنوات على إنشائها. أولاً، يجدر بنا النظر إلى ما تقوم به صادات الدفاعية.

    ماذا تفعل صادات الدفاعية؟

    تعبر صادات الدفاعية بوضوح عما تفعله على موقعها الإلكتروني منذ إنشائها.

    تمتلك صادات الدفاعية هدف تقديم الخدمات في مجالات الاستشارات الاستراتيجية، والتدريب والتجهيز الخاص بالدفاع والأمن الداخلي لغرض تنظيم القوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي على الصعيد الدولي، وخلق بيئة تعاون في مجال الدفاع والصناعات الدفاعية بين الدول الإسلامية ومساعدة العالم الإسلامي لأخذ مكانها المستحق كقوة عسكرية مكتفية ذاتيا بين القوى العظمى. (https://www.sadat.com.tr/tr/hakkimizda/misyonumuz.html)

    ومن خلال إجراء تقييمات للتهديدات وفقا للوضع الجغرافي السياسي للبلدان التي تقدم لها خدماتها، فإنها تعمل برؤية ضمان تنظيم قواتها المسلحة وقوى الأمن الداخلي من أجل تلبية أكثر الاحتياجات فعالية وحداثة من أجل ضمان الدفاع والأمن الداخلي للبلاد في ضوء هذا التقييم. (https://www.sadat.com.tr/tr/hakkimizda/vizyonumuz.html)

    شركة صادات الدفاعية هي شركة مساهمة متعددة الشركاء أنشئت وفقا للقانون التجاري التركي تعمل في إطار هذه المهمة والرؤية. اسمها الكامل هو " شركة صادات للاستشارات الدفاعية الدولية والإنشاءات والصناعة والتجارة المساهمة" ذات السجل التجاري رقم 809300 ورقم نظام تسجيل السجل المركزي 0736057798100014، والتي تم تسجيلها في الصفحة 825 من صحيفة السجل التجاري ذات الرقم 8015 في 28 شباط/ فبراير 2012.

    في هذا السياق، تقدم شركة صادات الدفاعية خدماتها للقوات المسلحة (في إشارة إلى الجيوش الرسمية لهذه الدول) وقوى الأمن الداخلي للدول الصديقة والحليفة لجمهورية تركيا في 3 فروع رئيسية: الاستشارات الاستراتيجية (إعادة التنظيم والتحديث) وخدمات التدريبات الخاصةوالتجهيزات. (https://www.sadat.com.tr/tr/hizmetlerimiz.html)

    الشكل 1 خدماتنا

    منذ عام 2012، تقوم الشركة بأنشطة تسويقية لعملائها من خلال إنشاء مشاريع في مجالات الاستشارات الاستراتيجية والتدريب والتجهيزات.

  • طلبنا فيما يتعلق بمنع الوصول إلى حساب تويتر مايكل روبين Michael RUBİN طلبنا فيما يتعلق بمنع الوصول إلى حساب تويتر مايكل روبين Michael RUBİN

       

  • لماذا تستهدف القوى العالمية وبيدقها سيدات بيكر صادات الدفاعية؟

    منذ أن قام سيدات بيكر، زعيم منظمة الجريمة المنظمة، بمشاركة معلومات خاطئة تمامًا عن صادات الدفاعية في مقطع فيديو نشره، جاءت أسئلة مختلفة من بعض المؤسسات الإعلامية وأعضاء وسائل الإعلام.

    لقد قيمنا أنه سيكون من المفيد نشر فيديو تنويري لإعلام الجمهور الذي هو بالفعل على علم باللعبة. عندما جمعنا الأسئلة المطروحة، ظهر هذا الإعلان العام. هذه الأسئلة هي:

    1. ادعى سيدات بيكر أن صادات كانت ترسل أسلحة إلى منظمة النصرة في سوريا؟ هل هذا صحيح؟
    2. هل أرسلت صادات أي مساعدات لسوريا أو ما هي الأنشطة التي قامت بها في سوريا؟
    3. تزعمون أن ليست لديكم أي أنشطة في سوريا، فلماذا يدعي سيدات بيكر أنكم تفعلون ذلك؟
    4. لماذا تكون صادات دائما هدفا لمثل هذه الادعاءات؟
    5. هل يمكنكم إخبارنا بإيجاز عن أنشطة صادات الحالية؟

    تصريحات صادات الدفاعية، التي كانت هدفا للقوى العالمية منذ يوم تأسيسها، مدرجة في الفيديو...

     

  • لقد فقدت العقول اليسارية والكمالية صوابها، لأنها تعتبر "الاستشارة التدريبية المسلحة" على أنها تغيير للنظام الدستوري، وهي مصممة على تدمير جميع أنواع الخطابات والأفعال والهياكل التي تنتمي إلى الدين والمتدينين كما كان من قبل.

    تم إطلاق حملة تشويه متزايدة في الأيام الأخيرة ضد شركة صادات الدولية للاستشارات الدفاعية في الصناعة والتجارة والبناء التابعة للجنرال المتقاعد عدنان تانريفردي، كبير المستشارين السابق للرئيس رجب طيب أردوغان.

    العملية التي تقودها صحيفة الجمهورية، هي معركة لإظهار صادات في الأمام كعنصر من شأنه " تقويض النظام الدستوري.تقوم صحيفة الجمهورية بعملية إدراك من خلال إعادة القضية إلى جدول الأعمال من خلال مقابلات مع شخصيات كمالية.