الأخبار

وقفة دافوس هو بداية مرحلة جديدة

جاء على لسان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان على أنه حامي المظلومين من الظالمين وأوضح أنه مستعد لحماية حقوق العالم الإسلامي وأعلنها في دافوس.

الموقف الذي اشتقنا لرؤيته شاهدناه في دافوس.

كان ردة فعل يليق بالدول الرائدة في العالم.

التعليقات المذلة لهؤلاء الناس، لا تستطيع أن تجعل هذا الحدث التاريخي خاطئاً.

يجب أن يكون ممثلونا في الخارج ذو شخصية قوية.

يجب على شعبنا أولاً، أن يفهم قوة وأهمية تركيا.

تلقت إسرائيل ردة فعل الذي لم تره من العالم إلا من قِبل السيد رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان.

تم وضع عزيمة وثقل مهمين بقدر تحرك القوة العسكرية ضد إسرائيل، فلن تستطيع إسرائيل أن تتصرف بتهور بعد الآن.

لن تسطيع على مواصلة المجازر.

سيتم الأخذ بعين الاعتبار تحذيرات تركيا.

بالأسلوب الذي أته تم فهم عزم تركيا.

العلاقات التركية الإسرائيلية في المنعطف

بعد الهجوم الإسرائيلي على غزة، أغلقت تركيا فترة من العلاقات الإسرائيلية وفتحت حقبة جديدة، وتطورت ردود الأفعال الجماهيرية.

يجب أن تكون العلاقات على المسار الحقيقي.

لقد عشنا في فترة خصصت فيها الإرادة التي تشكلت دون إرادة الأمة لإسرائيل.

في ليلة القدس التي نظمتها بلدية سينجان، بسبب تمثيل المذابح الإسرائيلية في فلسطين، فإن عقلية 28 شباط / فبراير التي غزت المنطقة بالدبابات في شباط / فبراير 1997، جعلت هذه اللعبة سبب الانقلاب المحدث وقالوا أنهم جعلوا "التوازن للديمقراطية"؛ بالإضافة إلى "اتفاقية التعاون السياحي" المبرمة عام 1992، واحدة تلو الأخرى كما يلي؛

 تم إجراء.

  • في 23 شباط/ فبراير 1996، اتفاقية التدريب والتعاون العسكري
  • في 14 أذار/ مارس 1996، اتفاقية التجارة الحرة
  • في 26 آب/ أغسطس 1996، اتفاقية التعاون في الصناعات الدفاعية.

يجب أن يكون هنالك جيش لفلسطين أيضا

لقد حاولنا ان تعبر عن ما هي الأهداف التي يمكن أن تكون خلف الاعتداء الأخير على غزة في تاريخ 15 يناير لعام 2009 في كتابنا ذو العنوان "يجب أن تجبر إسرائيل إلى حرب دفاعية".

بعد أن عبرنا عن الأهداف المطلوب الوصول إليها في الاعتداء أذا استطيع المرء التذكر؛

كنا قد قلنا " أنه يمكن أن يكون جعل فلسطين والعالم بأسره أن يقبلوا "وقف إطلاق النار" دون أي شروط خلال فترة وكأنها بقدر فترة اصطياد وقتي وذلك دون أيقاع أذى أكبر بالوحدات عن طريق المزايا التي تحصل عليها من الحملة الأولى والحملات الأخريات لغاية تاريخ 20 يناير 2009 كحد أقصى".

لقد تم إيقاف الغزو في تاريخ 18 يناير لعام 2009، وتم الانسحاب اعتبارا من تاريخ 21 يناير لعام 2009. ولكن تستمر قناعة أن المقاطعة والحصار سيستمران أكثر صرامة.

يتم التوصل إلى أن الاعتداء (الغزو) قد تم من أجل أهداف مشابهة للتي أشرنا إليها وذلك من تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي.

تقول إسرائيل بشكل صريح " نقوم بالعمليات العسكرية وقتما تحتاج لذلك"، " ولا يمكن لأحد أن يتدخل أو يمنع إسرائيل ".

يجب علينا أخيرا أن نفهم أن العالم المسيحي الذي زرع هذا القوم الهائج كحصان طروادة في الشرق الأوسط ليس لديه أي نية لمنع المجازر التي تقوم بها إسرائيل وبالعكس يقوم بتشجيعها.

لقد قاموا بالتفجيرات ليلا ونهارا في غزة. قتلوا وجرحوا. وحولوها إلى خرابه. ولكنهم لم يستطيعوا أن يرغموا الشعب الفلسطيني على إرادتهم.

يجب إجبار إسرائيل على خوض معركة الدفاع

فلسطين-2

 

كل شيء لديه نقطة الرضا. نقطة الرضا في الحروب، هي النقطة الأخيرة حيث يتحول النصر فيها إلى تقديم الخدمات، ويمكن فيها استمرارية الهجوم أو الدفاع. يخطط القادة والضباط المؤهلون لوقف إطلاق النار والمصالحة قبل الوصول إلى هذه النقطة.

عدد السكان اليهود في إسرائيل حوالي أربعة ملايين. يمكن أن يصل عدد الذكور في سن العسكرية إلى 700 ألف. أما عدد الكادر الحربي في الجيش حوالي 500 ألف. إذا اضطر إلى استدعاء كل الاحتياطين لأداء الخدمة، فلا يبقى أحد في منزله أو في عمله. لا يمكنها استمرارية هذه الحالة لفترة طويلة.

استراتيجية الحرب التي نفذتها حتى اليوم، هي هجوم بالوحدات المدرعة بدعم جوي مكثف على شكل غارات، الاستيلاء على أهدافها بسرعة، عند الاقتراب من هذه المرحلة، تعمل وقف إطلاق النار دون إبطاء هجماتها.  من خلال جعل الأمم المتحدة والدول الغربية أن تتدخل

أطفال الإسلام المساكين واليتامى

مذبحة جديدة كل يوم.

يدخلون البلاد بالقتل.

بعد الدخول، يخلطونه كثيرًا بحيث لا يتوقف الدم.

ومنذ عام 2003، قُتل 000 650 مدني في العراق.

يموت آلاف المدنيين كل عام في أفغانستان.

فلسطين تبكي دماً منذ 60 عاما. مثل سجن مفتوح..

تقصف إسرائيل غزة منذ خمسة أيام منذ 27 كانون الأول / ديسمبر 2008، بشكل غير محدود، بكل قوة الحرب الحديثة. حتى 31 ديسمبر / كانون الأول عندما كُتبت هذا المقالة كان هناك 380 شهيدًا و1700 جريحًا على الأقل.

ردود الفعل في العالم الإسلامي شديدة الانهيار ولكن لا توجد نتائج.

صور المذبحة تجعلنا حزينين.

هذه الدول هي دول إسلامية "المسكينة واليتيمة".

ازدواجية المعايير من المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان

أثناء محاكمة عبد الله أوجلان في محاكم أمن الدولة في عام 1999 انتهكت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان المادة 6 من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان بشأن الحق في محاكمة عادلة والمادة 5 بشأن طول فترة الاحتجاز والمادة 3 بشأن سوء المعاملة. لم يغير القرار المتخذ في أذار / مارس من العام 2003، بحجة أنه لم يكن عادلاً قدم قراره النهائي المسبب بإعادة محاكمة قائد الإرهاب أو إعادة فتح ملف القضية إلى لجنة وزراء مجلس أوروبا.

وأثناء محاكمة قائد الإرهاب، تم عزل العضو العسكري الذي كان في إنشاء محاكم أمن الدولة لدينا وتم تعليق قرار الإعدام الصادر ولم يتم تنفيذه وتم إلغاء عقوبة الإعدام.

على الرغم من كل هذا يُطلب إعادة المحاكمة أو إعادة فتح ملف القضية على أساس أن المحاكمة لا تتماشى مع العدالة.

بإسمي أنا وأعضاء جمعية المدافعين عن العدالة (ASDER) الذي أنتسب إليه؛ حتى لو كنا بعيدين عن أبعد ما يكون بالأفكار والآراء والإجراءات؛ نحن على اعتقاد أن مقاضاة أي شخص بدون أي دفاع أو معاملته خارج نطاق القضاء باستخدام أساليب غير إنسانية في مرحلة الدفاع أو أخذ أي شخص أو التعامل معه على أنه خارج نطاق القضاء لا يحقق أي قيمة للأشخاص والمنظمات التي تقوم بهذه المعاملات كما أن الإجراءات المحددة نتيجة لهذه المحاكمة هي أيضًا تعتبر مثابة ظلم.

ماذا يحدث لصحبنا

إن من أكثر الحقوق الطبيعية وأهم واجب للدول المحتلة من قبل القوات المسلحة الأجنبية أن تقاوم المحتل وتحاربه بالقوات النظامية وغير النظامية وأن تستغل جميع أنواع الفرص.

اليوم، الدول الإسلامية هي الدول المحتلة والمأسورة. هؤلاء الناس، الذين تداس حياتهم وثرواتهم وشرفهم ومقدساتهم وكل قيمهم، الذين دمرت مدنهم وبلداتهم وقراهم، يقف العالم كله ضدهم عندما يقاومون المحتل. يتم تسمية هذه المقاومة المقدسة بالإرهاب الإسلامي.

من أجل الحصول على المعلومات المتعلقة باحتياجاتكم وتنوير حول خدماتنا يمكنكم التواصل معنا...

عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. 

.للحصول على المزيد من المعلومات حول منتجاتنا وخدماتنا الرجاء النقر على الأيقونة

Whatsapp Contact Line


Stay informed about our services!


Click to subscribe our newsletter